هذه لحظة في فلسطين كلحظة ٢٥ يناير ٢٠١١ في مصر، وخطابات محمود عباس كخطابات المجلس العسكري، سيؤدي لكم التحية، ثم يعمل على موتكم جميعاً...أرجوكم رجاء من لا يملك إلا صوته، لا قناة تلفزيون تتحملنا ولا جريدة، لا ميادين ولا جزيرة، لا أملك إلا هذه الحروف هنا، ولا أزايد عليكم، وإنما أخاف خوفا كأنه جليد في فقرات الظهر أن تسلموا رقابكم لمن ينحني لها ثم يمد يده إليها بالسكين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق