الأربعاء، 23 يوليو 2014

كتب ساري عرابي :أكن لأبي الوليد محبة عميقة، تأسست على معرفة وثيقة بتاريخ هذا الرجل ودوره في بناء حماس والحفاظ على ثوابتها، ولا يزال يزداد رفعة كلما وقع فيه أحد، وكم كنت أكره أن يقع فيه الصالحون، لأن مبغضي هذا الرجل غالبًا من أصحاب الهوى، وبليدي الفهم.. ومع أنه ليس من طبعي مديح الأحياء بإطلاق، فإن في الثناء على هذا الرجل ما يغيظ أقوامًا من الأعداء والبلهاء.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق