أفاد نادي الأسير الفلسطيني اليوم الجمعة بأن الأسير المحرر نعيم الشوامرة فقد
النطق كلياً، كما مرّ بثلاث حالات إغماء واختناق وتشنجات الليلة الماضية، حيث يعاني
من مرض ضمور العضلات.
وبعد ساعات الفجر الأولى استعاد الشوامرة وعيه وتمكن من كتابة عدة رسائل بخط يده نقلها مدير نادي الأسير في محافظة الخليل أمجد النجار، يقول في إحداها :"يا بشر! سوف يقتلني لعابي ولن يستطيع أحد شفائي في هذا المستشفى.. أسير معذب!".
يذكر أن الأسير المحرر الشوامرة قد أُفرج عنه الأسبوع الماضي ضمن الدفعة الثالثة من الأسرى القدامى، بعد أن قضى 19 عاماً داخل السجن، ونقل أمجد النجار عن المحرر الشوامرة أنه كان في الآونة الأخيرة وهو في السجن لا يستطيع المشي على قدميه، وقبيل الإفراج عنه أُعطي ثلاث حقن أدت إلى تحسنه وتمكنه من المشي، وظهوره بشكل صحي سليم أمام وسائل الإعلام. فيما عادت حالته الصحية إلى التدهور الشديد الذي كانت عليه منذ يومين.
وكان قد نقل الأسير المحرر نعيم الشوامرة، الخميس، إلى المستشفى بعد التدهور الشديد في حالته الصحية.
ويذكر بأن محامي نادي الأسير قد أكد مؤخراً بأن الوضع الصحي للأسير في غاية الصعوبة حيث انه لم يتمكن الامساك بسماعة الهاتف خلال آخر زيارة له وهو في السجن، إضافة إلى أن هناك صعوبة كبيرة في قدرته على الحديث.
وبعد ساعات الفجر الأولى استعاد الشوامرة وعيه وتمكن من كتابة عدة رسائل بخط يده نقلها مدير نادي الأسير في محافظة الخليل أمجد النجار، يقول في إحداها :"يا بشر! سوف يقتلني لعابي ولن يستطيع أحد شفائي في هذا المستشفى.. أسير معذب!".
يذكر أن الأسير المحرر الشوامرة قد أُفرج عنه الأسبوع الماضي ضمن الدفعة الثالثة من الأسرى القدامى، بعد أن قضى 19 عاماً داخل السجن، ونقل أمجد النجار عن المحرر الشوامرة أنه كان في الآونة الأخيرة وهو في السجن لا يستطيع المشي على قدميه، وقبيل الإفراج عنه أُعطي ثلاث حقن أدت إلى تحسنه وتمكنه من المشي، وظهوره بشكل صحي سليم أمام وسائل الإعلام. فيما عادت حالته الصحية إلى التدهور الشديد الذي كانت عليه منذ يومين.
وكان قد نقل الأسير المحرر نعيم الشوامرة، الخميس، إلى المستشفى بعد التدهور الشديد في حالته الصحية.
ويذكر بأن محامي نادي الأسير قد أكد مؤخراً بأن الوضع الصحي للأسير في غاية الصعوبة حيث انه لم يتمكن الامساك بسماعة الهاتف خلال آخر زيارة له وهو في السجن، إضافة إلى أن هناك صعوبة كبيرة في قدرته على الحديث.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق