الجمعة، 11 يوليو 2014

اصابة اسرائيلية في بئر السبع

 اصابت صواريخ المقاومة منزلا بشكل مباشر في بئر السبع، واصيبت مسنة في الثمانين من عمرها بجروح متوسطة وحالتي هلع.

اطلقت المقاومة بعد الافطار مباشرة صلية صواريخ على تل ابيب وغوش دان وحولون وبات يام في المدينة، وادعى الاحتلال اعتراض القبة الحديدية لعدد منها فوق جوش دان، دون تسجيل اصابات.

واطلقت صافرات الانذار بعدها في يافا وسديروت واخرى مسموعة جنوب مدينة بيت لحم.

واعلنت كتائب القسام مسؤوليتها عن قصف تل ابيب بصاروخ فجر و4 ام 75.
وقد اطلقت فصائل المقاومة عند الساعة 6:37 دقيقة تقريبا، رشقة صواريخ على مدينة تل ابيب.

وقد دوت صافرات الانذار في مناطق غوش دان وريشون لتسيون وحولون في المدينة، وبعض الصواريخ سقطت دون صافرات انذار، واعلنت سرايا القدس مسؤوليتها عن قصف تل ابيب.

وذكرت الصحافة الاسرائيلية ان صافرات الانذار لم تعمل في جوش دان حين سقطت الصواريخ والتي وقعت بالتزامن مع مؤتمر نتنياهو الاول منذ بداية العدوان.

وبرر التلفزيون الاسرائيلي عدم اطلاق سافرات الانذار انه العمد والسبب ان الصواريخ كانت متجهة لمناطق غير مأهولة، ولكن لو اطلقت صافرات الانذار خلال مؤتمر نتنياهو لهرب على الهواء مباشرة.

فقد واصلت الفصائل الفلسطينية ضرب البلدات الإسرائيلية بالصواريخ راد على جرائم الاحتلال المتواصل لليوم الرابع على التوالي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

وأعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي اليوم قصف بئر السبع واوريم ب 6 صواريخ غراد ونير عوز وكيسوفيم والعين الثالثة ورعيم ب 18 صاروخا 107.

من جهتها تبنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس قصف قاعدة تسيلم بصاروخي قسام كما قصفت كيبوتس عالوميم ب 5 صواريخ 107.

كما نجحت الكتائب في اختراق حسابات العشرات من قادة الاحتلال وأعضاء الكنيست وترسل خلالها رسالة القسام الى الالاف من المشاركين على هذه الحسابات.

وتبنت كتائب ابو علي الجناح العسكري للجبهة الشعبية قصف شكداه بصاروخين 107.

كما اعلنت كتائب المقاومة الوطنية وشهداء الاقصى مجموعات ايمن جودة تقصفان اشكول ب3 صواريخ 107.، كما قصفت كتائب المقاومة الوطنية نتيفوت بصاروخين ونير عوز ب 3 صورايخ.

وتبنت كتائب الحسيني وجيش العاصفة قصف اسدود وكفار عزه ب 3 صواريخ غراد 

وقصف الوية الناصر صلاح الدين مدينة اسدود ب 4 صواريخ وافاكيم بصاروخين غراد، وقصف مجمع اشكول بصاروخين كاتيوشا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق