الصاروخ يكون سوريا حقا حين تطلقه دمشق نحو تل ابيب. أما حين تطلقه غزة فهو فلسطيني حتى لو صدقت كذبة صنعه في سوريا أو إيران، ثم أن المقاومة تستخدم ايضا اسلحة اميركية وروسية واسرائيلية في حربها مع جيش الاحتلال.
شرف المقاومة أسمى بكثير من أن يستطيع أحد تجييره الى أصحاب البراميل المتفجرة. هؤلاء لا حصة لهم من التاريخ سوى العار، وكذلك من يساعدونهم على غسل ايديهم بدمنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق