صواريخ المقاومة الفلسطينية،تشبه في الأثر الاستراتيجي والسياسي والنفسي صواريخ الكاتيوشا التي كانت تطلقها المقاومة اللبنانية إبان احتلال جزء من جنوب لبنان،أي أن الصواريخ أثرها لا يكمن بعدد القتلى،فقد لا تقتل طيلة الحرب سوى بضعة أشخاص،بل لربما لا تقتل أحدا،ولكن أهمية الصواريخ بأنها:-
1-خلق حالة من توازن الرعب.
2-بناء عليه فإنها تضطرهم إلى النزول إلى الملاجئ وتعطيل الدراسة وتربك حياتهم وهذا له كلفة مادية ومعنوية كبيرة جدا.
3-تثبت عجز القبة الحديدية والتي يعترف العدو أنها اعترضت فقط سدس الصواريخ،ولهذا الأمر كلفة مالية باهظة،والأهم ضربة معنوية كبيرة حيث أنه جرى تسويق هذه القبة على أنها وقاية تامة من الصواريخ.
4-إرسال رسائل مختلفة للكيان ولأطراف إقليمية ودولية بأنه لا سياسة الحصار ولا الاغتيالات نجحت في منع إطلاق الصواريخ.
5-على المستوى الداخلي فإن الحرب أو ما يسمونه بالعملية العسكرية هدفت إلى تأمين الجنوب وإذ بالخضيرة تصبح مهددة مثل بئر السبع.
1-خلق حالة من توازن الرعب.
2-بناء عليه فإنها تضطرهم إلى النزول إلى الملاجئ وتعطيل الدراسة وتربك حياتهم وهذا له كلفة مادية ومعنوية كبيرة جدا.
3-تثبت عجز القبة الحديدية والتي يعترف العدو أنها اعترضت فقط سدس الصواريخ،ولهذا الأمر كلفة مالية باهظة،والأهم ضربة معنوية كبيرة حيث أنه جرى تسويق هذه القبة على أنها وقاية تامة من الصواريخ.
4-إرسال رسائل مختلفة للكيان ولأطراف إقليمية ودولية بأنه لا سياسة الحصار ولا الاغتيالات نجحت في منع إطلاق الصواريخ.
5-على المستوى الداخلي فإن الحرب أو ما يسمونه بالعملية العسكرية هدفت إلى تأمين الجنوب وإذ بالخضيرة تصبح مهددة مثل بئر السبع.
6-واضح أن المقاومة لها تكتيكاتها في إطلاق الصواريخ،وإيصال الرسائل؛فهي غير معنية بإفراغ ما في جعبتها مرة واحدة،ولا في ضرب الأهداف البعيدة على مدار الساعة،بل تعمل بأسلوب بقعة الزيت والتدحرج حسب تطورات الحالة الميدانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق