الثلاثاء، 15 يوليو 2014

كتب عامر سعد

الله غالب...كما يقول إخوتنا في المغرب العربي

المخطط المصري " ما يسمى المبادرة" .. بالمشرمحي هو اما أن تقبل حماس "بالضربة السياسية"، والتي تتمثل بموافقة حماس على هذه البنود الهزيلة والمكرورة عن اتفاقات سابقة لا تلبي تطلعات الغزيين، وبالتالي سيكون لها انعكاسات على شعبية الحركة ومصداقيتها في الشارع في ضوء أن الشارع الفلسطيني آمن بها وسار خلفها في هذه الحرب رغم الدماء والأشلاء ... أو "ضربة عسكرية" بغطاء عربي تحت عنوان " حماس تتعنت وتقود غزة لبحر من الدماء" في ضوء رفضها لهذه المبادرة اللعينة ... وبالتالي الذهاب لمواجهة أكثر دموية مع الاحتلال

اعان الله حماس والمقاومة خيارات أحلاها مر وعلقم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق