-غزة مدرسة نعم.. ولكنها مدرسة بمقاومتها.. وما كانت هذه المدرسة لتعلي بنيانها إلا في ظل حركة حكمت باسم المقاومة، واجترحت الممكنات من صحراء العدم ورغما عن الحصار.. ومن يتجاوز عن هذه الحقيقة ففي قلبه دخن.. فقط دعونا نقارن بين الضفة وغزة، بين حكومتين، بين سياستين، بين نهجين أمنيين، وبعد ذلك بين مجتمعين .. تحية لـ (حماس).
الأحد، 20 يوليو 2014
كتب سري عربي
- هذا القصف على الشجاعية كي تحموا جنودكم من الخطف وقد فشلتم.. وكل هذا الوقت وأنتم تخفون خبر اختفاء جنديكم، فماذا تخفون أكثر عن خسائركم؟!
هذا فخرنا.. هذا عزنا.. هنا من قال وصدق.. من وعد وأوفى.. هنا القسام..
-غزة مدرسة نعم.. ولكنها مدرسة بمقاومتها.. وما كانت هذه المدرسة لتعلي بنيانها إلا في ظل حركة حكمت باسم المقاومة، واجترحت الممكنات من صحراء العدم ورغما عن الحصار.. ومن يتجاوز عن هذه الحقيقة ففي قلبه دخن.. فقط دعونا نقارن بين الضفة وغزة، بين حكومتين، بين سياستين، بين نهجين أمنيين، وبعد ذلك بين مجتمعين .. تحية لـ (حماس).
-غزة مدرسة نعم.. ولكنها مدرسة بمقاومتها.. وما كانت هذه المدرسة لتعلي بنيانها إلا في ظل حركة حكمت باسم المقاومة، واجترحت الممكنات من صحراء العدم ورغما عن الحصار.. ومن يتجاوز عن هذه الحقيقة ففي قلبه دخن.. فقط دعونا نقارن بين الضفة وغزة، بين حكومتين، بين سياستين، بين نهجين أمنيين، وبعد ذلك بين مجتمعين .. تحية لـ (حماس).
--العدو بجريمته الوحشية المستمرة في الشجاعية يعبر عن الروح النجسة لهذه الحرب ومموليها وداعميها.. الفطر المنتكسة، والإنسانية الشائهة، والآداميات المنحطة؛ تلبد سماء الشجاعية.. وجوه السيسي وأبناء زايد وحكام عواصم الضباب.. عالم منحط وقذر ومجرم، وعروبة فاسدة، وإسلام مشوه.. قدر غزة، ومقاومتها، وحماسها، وقسامها، أن يكونوا أمناء الله على الفطرة الإنسانية.. الملح الرباني للحفاظ على الكرامة الآدمية.. بقيت الله في الأرض.. ورثة الأنبياء.. عطر السماء.. أثر جبريل.. فيهم يجتمع موكب الرسالات.. هنا نوح وإبراهيم وموسى وعيسى.. هنا حواريو عيسى وأصحاب محمد.. هنا المؤمنون مع طالوت والمؤمنون في بدر.. هنا غزة.. يا أيتها الإنسانية: كيف أنت دون غزة؟!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق