السبت، 19 يوليو 2014
لاحظ معي
مصر والامارات تحاول التقرب من الجهاد الاسلامي وتحاورها وتهمل حماس .
في المقابل قطر وتركيا حوارها وتنسيقها مع حماس بشكل رئيسي .
وقيادة الحركتين في النهاية بشر ويتأثرون ولهم مصالح حزبية , واجبنا ان ندعم التنسيق الفصائلي ووحدة المقاومة . ولا نتعاطى من الاشاعات التي تروج لوجود تضارب في رؤية الحركتين .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق