الأحد، 13 يوليو 2014

كتب سري سمور

د.رمضان شلح:لمن يقول لنا لماذا قبلتم بتهدئة مقابل تهدئة،فإن هذا ما صنعناه بالتهدئة من تصنيع وتطوير...

طبعا هذا الكلام معروف لمن عنده عقل متوازن وينأى بنفسه عن التشكيك السخيف...الآن بغض النظر عن موعد التهدئة القادمة أقول:كل من سيشكك ويزايد على المقاومة إذا توصلت إلى هدنة أو تهدئة فإنه(...........) وسيبوء بخزي وعار....لأنه تبين أنه فور بدء التهدئة يبدأ الرجال(الرجال بحق وليسوا مجرد ذكور) بالاستعداد للمعركة التالية.


فكل فترة تهدئة المقاومة تستعد فيها وتراكم إمكانيات...وأيضا أقول:بعض المراهقين الذين ينتسبون لفصائل سلفنجية أو غيرها لا قاعدة لهم ممنوع أن يطلقوا صواريخ للمزايدة أثناء التهدئة،ولا نسمع عنهم وقت الحرب الحقيقية...انتهى —‎ .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق