اليوم، وأنا أعايش العدوان على غزة، و اﻻنقلاب في مصر، والتآمر على ثورة سوريا، ومحاولات الالتفاف على تونس واليمن وليبيا أرى كم كنت ساذجا ..
وحين أسمع متحدثين باسم جيش الإرهاب الصهيوني يتكلمون بلسان عربي معوج عن تحالف إقليمي عربي ضد المقاومة دون أن يكذبهم شبه رجل، أعرف كم كنت مغفلا، وكم ما زال بيننا من خونة ومن مغفلين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق