وكالات : 1- استطاعت التكنولوجيا الإسرائيلية الحصول على صورة لوجه من قام بتصوير جلعاد شاليط من انعكاس الصورة في عيون شاليط لكن ،، المصور كان ملثماً ..
حتى في الوقت الذي تم الافراج عنه حاول الاحتلال اخذ مادة من العين تحتفظ بالذاكرة لمدة معينة ولكن المشاركين كانوا ملثمين.
2- كما حاولت التكنولوجيا الإسرائيلية تحديد مكان التصوير من خلال تقنية عالية تتعامل مع دقة الألوان لكن ،، الخاطفين كانوا قد جعلوا الألوان أقل من 500 لون وهي التي لا تستطيع التكنولوجيا تحديد مكانها ..
3- استطاعت اسرائيل تحديد الكاميرا المصورة ورقمها ومصنعيها ومستورديها فتفاجأت إنها كاميرا مشتراه من دولة أفريقية ، وتم تهريبها عن طريق الانفاق ..
كما أنّ اسرائيل حاولت إرسال نظّارة طبيّة مع عمر سليمان " مدير المخابرات المصرية " ..
4- وحتى في يوم تسليمه حاولت معرفة مصدر إحضار شاليط لكنها ،، تفاجأت بأكثر من 100 سيارة من نفس النوع بمناورة رهيبة جعلت كل الشوراع والمناطق تدخل في المعادلة !
5- حاولت اسرائيل معرفة طبيعة المكان المأسور فيه شاليط من خلال تحليل المادة الموجودة على الحائط خلفه لكنها تفاجأن بأن الحائط خلفه مدهون بمادة تمنع تحليل الحائط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق