وقال 18 في المئة إن أوباما يهودي، علما بأن استطلاعا مماثلا أجري في عام 2010 أظهر أن لا أحد يعتبره يهوديا. أما نسبة من يعتبر أوباما مسلما، فانخفضت من 17 في المئة في عام 2010 الى 10 في المئة فقط هذا العام.
هذا وقال 39 في المئة ممن شملهم الاستطلاع أن أوباما ولد خارج الولايات التحدة على الرغم من أن 91 في المئة أقروا بأن هاواي، حيث ولد أوباما، إحدى الولايات الأميركية.
وفي ما يخص منافس أوباما في الانتحابات الرئاسية، الجمهوري ميت رومني، فتمكن 67 في المئة ممن شملهم الاستطلاع من إعطاء الإجابة الصحيحة على سؤال حول انتمائه الديني وقال إنه من طائفة المورمون، بينما اعترف 26 في المئة بانهم لا يعرفون أية ديانة يعتنق المرشح الجمهوري.
وأكد 77 في المئة أن الانتماء الديني للمرشحين الرئاسيين لا يؤثر على اختيارهم لأي منهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق