الثلاثاء، 1 يناير 2013

د.أحمد زويل خلال برنامج ممكن على قناة CBC مساء أمس

متابعة: محمد محسن

- الوضع السياسي والاجتماعي والاقتصادي خلال آخر 30 عامًا في مصر شهد انحدار في كل المجالات إلى أن قامت الثورة.
...
- لا أسعى لأي مناصب سياسية، وسأفني عمري في سبيل العلم.

- يجب على مؤسسة الرئاسة أن تكون لديها رؤية واضحة حتى نستطيع أن نخرج من المأزق الحالي الذي تمر به مصر.

- حان الوقت لمشاركة فعلية برئاسة الدكتور مرسي لـلم الشمل مع القوى الوطنية، مصطلحات الحوار الوطني والتوافق جيدة ولكن يجب أن تكون حقيقية.

- قرارات الرئيس مرسى بعضها جيدة والبعض كان يمكن أن يكون أفضل.

- الدكتور مرسي أفكاره مرتبة ويعلم أنه لابد من الإنتاج ولكن هناك أبعاد سياسية واقتصادية في مصر.

- يجب إعادة النظر فى نوعية الديمقراطية المطلوبة في مصر، ديمقراطية أمريكية أم ديمقراطية إسلامية.

- دخل بعض المصريين لا يتجاوز 2 دولار في اليوم وكان سقف طموحات الشعب المصري عالية للغاية ولكن الوضع الاقتصادي الذي نمر به الآن يخلق حالة إحباط.

- هناك حالة انقسام بين أبناء الشعب المصري مما يزيد من أعباء من يريد إصلاح الاقتصاد.

- الشعب المصري لن يقبل بفصل واقعه عن دينه، والعقيدة مكون أساسي عند المصريين من قديم الزمان.

- بعض مواد الدستور جيدة ولا يعجبني عدد منها، والإعلام ليس بريئا تماما من أخطاء المرحلة الحالية.

- العمل الاجتماعي في الشارع سبب نجاح الإخوان فى قوة الحشد، وجماعة الإخوان المسلمين نفذوا أعمالا اجتماعية جيدة خلال الثلاثين عاما الماضية، و نتائجها كانت تعاطف الناس.

- جماعة الإخوان المسلمين كانت قريبة جداً من الشارع، ولكن الليبرالية المصرية كانت بعيدة عن الشارع.

- النخبة أمامها فرصة كبيرة لأن الرئيس مدته 4 سنوات فقط وبالتالي من الممكن أن ينجح اليبراليون من خلال العمل على الأرض.

- العنف لن يرشدنا للطريق الصحيح فى مصر وعلينا كمصريين تغيير الوضع الحالي.

- قيادات الجيش كانت تنقصهم الخبرة السياسية فى إدارة المرحلة الانتقالية.. ولاشك فى وطنية قادة الجيش.

- آثار المرحلة الإنتقالية جلبت متاعب كثيرة، وأخطاء المرحلة الانتقالية أدت إلى انتكاسة مؤقتة للثورة.

- ليس لي أي علاقة بأزمة جامعة النيل والمشكلة الحقيقية مع إدارة الجامعة بعد صدور القانون الواضح لمدينة زويل العلمية.

- أدعو طلاب وباحثي جامعة النيل لمشاركتنا فى تحقيق هذا الحلم.

- لن أتخلى عن طلاب جامعة النيل رغم إهانتهم لي.

- سنعلن عن قبول أول دفعة من الطلاب بمدينة زويل العلمية مع بداية هذا العام وبعد أيام قليلة.

- قرار رئيس الجمهورية ينص على مشروع قومي، وليس لدينا غرض لإلحاق أذى بالطلاب، وأناشدهم خلق لغة حوار مناسبة بيننا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق