الأربعاء، 13 مايو 2009
هآرتس: إيران حددت 35 هدفاً إسرائيلياً وغربياً لضربها
قال خبيران إسرائيليان إن بحوزة إيران صواريخ ذات قدرات تقليدية بمقدورها أن تشكّل خطراً جوهرياً على إسرائيل، لكنها لا تشكل خطراً وجودياً عليها.
وذكرت صحيفة «هآرتس» أن الخبيرين، وهما الرئيس السابق لمشروع «حوماه» لبناء منظومة «حيتس» الصاروخية المضادة للصواريخ عوزي روبين، ومدير مركز أبحاث الفضاء في معهد «فيش» طال عنبار، سيعرضان نتائج بحث جديد أجرياه بشأن البرنامج الصاروخي الإيراني، خلال مؤتمر يعقده معهد «فيش» اليوم الأربعاء عن التهديد الصاروخي على إسرائيل.
ورأى روبين أنه في الوقت الذي تركز فيه الدول العربية «المعتدلة» اهتمامها على القدرات الجوية، فإن إيران وسوريا ومعهما حزب الله وحركة «حماس»، يركزون جهودهم على «نظرية المقاومة» التي تُمنح من خلالها الأولوية الأولى للصواريخ والقذائف الصاروخية لتشكل رداً على التفوّق الغربي في المجال الجوي.
وبحسب البحث الإسرائيلي، فإن إيران رسمت 35 هدفاً لدى أعدائها، بينها قواعد عسكرية وأماكن تتركز فيها قوات الأمن الغربية والإسرائيلية وتبعد مسافات مختلفة تصل أقصاها إلى 2000 كيلومتر عن الحدود الإيرانية.
وعلى الرغم من أن روبين امتنع عن ذكر العدد المحدّد للصواريخ الإيرانية، إلا أنه أشار إلى قدرتها على إلحاق دمار كبير.
وذكرت صحيفة «هآرتس» أن الخبيرين، وهما الرئيس السابق لمشروع «حوماه» لبناء منظومة «حيتس» الصاروخية المضادة للصواريخ عوزي روبين، ومدير مركز أبحاث الفضاء في معهد «فيش» طال عنبار، سيعرضان نتائج بحث جديد أجرياه بشأن البرنامج الصاروخي الإيراني، خلال مؤتمر يعقده معهد «فيش» اليوم الأربعاء عن التهديد الصاروخي على إسرائيل.
ورأى روبين أنه في الوقت الذي تركز فيه الدول العربية «المعتدلة» اهتمامها على القدرات الجوية، فإن إيران وسوريا ومعهما حزب الله وحركة «حماس»، يركزون جهودهم على «نظرية المقاومة» التي تُمنح من خلالها الأولوية الأولى للصواريخ والقذائف الصاروخية لتشكل رداً على التفوّق الغربي في المجال الجوي.
وبحسب البحث الإسرائيلي، فإن إيران رسمت 35 هدفاً لدى أعدائها، بينها قواعد عسكرية وأماكن تتركز فيها قوات الأمن الغربية والإسرائيلية وتبعد مسافات مختلفة تصل أقصاها إلى 2000 كيلومتر عن الحدود الإيرانية.
وعلى الرغم من أن روبين امتنع عن ذكر العدد المحدّد للصواريخ الإيرانية، إلا أنه أشار إلى قدرتها على إلحاق دمار كبير.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق