نشر استطلاع للرأي عن تعزز قوة اليمين الحاكم حاليا، بزعامة بنيامين نتنياهو، الذي يواصل الحصول على أعلى نسب كالشخصية "الأفضل" لتولي رئاسة الحكومة المقبل، وفي المقابل، فإن المعسكر الذي خارج الائتلاف الحالي تزداد فيه حالة التشرذم، بعد عودة تسيبي ليفني الى الحلبة السياسية.
فقد نشرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" استطلاعا، أظهر تعزز قوة الائتلاف، ولكن مع تراجع ملحوظ في قوة تحالف حزب الليكود الحاكم، مع "يسرائيل بيتينو" بزعامة افيغدور ليبرمان، في حين أن استطلاع صحيفة "يسرائيل هيوم" الموالية لنتنياهو، اشار الى تراجع اقل في قوة هذا التحالف، مع تعزز قوة الائتلاف الحاكم ككل.
وقال الاستطلاع "أن تحالف "الليكود بيتينو" سيحصل على 37 مقعدا، من أصل 42 مقعدا لهما اليوم، في حين قال الاستطلاع الآخر، إن التحالف سيحصل على 39 مقعدا، وجاءت باقي النتائج لباقي الأحزاب متشابهة مع تغير طفيف في حدود مقعد لكل حزب، فقد حصل حزب "العمل" على 20 و19 مقعدا، بدلا من 8 مقاعد له اليوم، و13 مقعدا في الانتخابات الأخيرة وقبل الانشقاق.
واتفق الاستطلاعان على أن حزب "شاس" الأصولي سيحافظ على قوته الحالية من 11 مقعدا، وكذا الأمر بالنسبة للكتلة الاصولية الثانية التي لها 5 مقاعد، فيما سيقفز تحالف احزاب المستوطنين من 7 مقاعد اليوم الى 10 مقاعد في الاستطلاعين.
وتوقع استطلاع "يديعوت أحرنوت" أن يحصل الحزب الجديد الذي اعلنت عنه الرئيسة السابقة للمعارضة الاسرائيلية تسيبي ليفني، على 9 مقاعد، مقابل 7 مقاعد في استطلاع "يسرائيل هيوم"، بينما سيحصل الحزب الجديد "يش عتيد" على 9 مقاعد و10 مقاعد، ويتوقع الاستطلاعان أن لا يتجاوز حزب "كديما" المعارض حاليا نسبة الحسم، رغم انه أكبر الأحزاب البرلمانية وله 28 مقعدا اليوم، من أصل 120 مقعدا في الكنيست.
أما بالنسبة للقوى الناشطة بين فلسطينيي 48، فتوقع استطلاع يديعوت أحرنوت" أن تحافظ على قوتها الحالي من 11 مقعدا مجتمعة، وهي موزعة كالتالي" 4 مقاعد للجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، و4 مقعدا للقائمة الموحدة، و3 مقاعد للتجمع الوطني الديمقراطي، ويتوقع استطلاع "يسرائيل هيوم" أن تكون خسارة مقعد واحد من قوة القائمة الموحدة اليوم.
أما على صعيد سؤال من هو الشخص الأفضل اسرائيليا لتولي رئاسة الحكومة المقبل، فقد حصل بنيامين نتنياهو في استطلاع "يسرائيل هيوم، على قرابة 33% مقابل نحو 14% لإيهود أولمرت، و12% لصالح زعيمة حزب العمل "شيلي يحيموفيتش" و7% لتسيبي ليفني وأقل من 4% لصالح أفيغدور ليبرمان.
أما في استطلاع "يديعوت أحرنوت" فقد كان السؤال مغايرا، فقد حصل نتنياهو على 55% مقابل ليفني التي حصلت على 30% وترتفع نسبة نتنياهو الى 62% في حال كانت أمامه يحيموفيتش التي حصلت على 19% ويحصل نتنياهو على 65% إذا كان امامه الصحفي يائير لبيد، الذي شكل مؤخرا حزب "يش عتيد".
فقد نشرت صحيفة "يديعوت أحرنوت" استطلاعا، أظهر تعزز قوة الائتلاف، ولكن مع تراجع ملحوظ في قوة تحالف حزب الليكود الحاكم، مع "يسرائيل بيتينو" بزعامة افيغدور ليبرمان، في حين أن استطلاع صحيفة "يسرائيل هيوم" الموالية لنتنياهو، اشار الى تراجع اقل في قوة هذا التحالف، مع تعزز قوة الائتلاف الحاكم ككل.
وقال الاستطلاع "أن تحالف "الليكود بيتينو" سيحصل على 37 مقعدا، من أصل 42 مقعدا لهما اليوم، في حين قال الاستطلاع الآخر، إن التحالف سيحصل على 39 مقعدا، وجاءت باقي النتائج لباقي الأحزاب متشابهة مع تغير طفيف في حدود مقعد لكل حزب، فقد حصل حزب "العمل" على 20 و19 مقعدا، بدلا من 8 مقاعد له اليوم، و13 مقعدا في الانتخابات الأخيرة وقبل الانشقاق.
واتفق الاستطلاعان على أن حزب "شاس" الأصولي سيحافظ على قوته الحالية من 11 مقعدا، وكذا الأمر بالنسبة للكتلة الاصولية الثانية التي لها 5 مقاعد، فيما سيقفز تحالف احزاب المستوطنين من 7 مقاعد اليوم الى 10 مقاعد في الاستطلاعين.
وتوقع استطلاع "يديعوت أحرنوت" أن يحصل الحزب الجديد الذي اعلنت عنه الرئيسة السابقة للمعارضة الاسرائيلية تسيبي ليفني، على 9 مقاعد، مقابل 7 مقاعد في استطلاع "يسرائيل هيوم"، بينما سيحصل الحزب الجديد "يش عتيد" على 9 مقاعد و10 مقاعد، ويتوقع الاستطلاعان أن لا يتجاوز حزب "كديما" المعارض حاليا نسبة الحسم، رغم انه أكبر الأحزاب البرلمانية وله 28 مقعدا اليوم، من أصل 120 مقعدا في الكنيست.
أما بالنسبة للقوى الناشطة بين فلسطينيي 48، فتوقع استطلاع يديعوت أحرنوت" أن تحافظ على قوتها الحالي من 11 مقعدا مجتمعة، وهي موزعة كالتالي" 4 مقاعد للجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، و4 مقعدا للقائمة الموحدة، و3 مقاعد للتجمع الوطني الديمقراطي، ويتوقع استطلاع "يسرائيل هيوم" أن تكون خسارة مقعد واحد من قوة القائمة الموحدة اليوم.
أما على صعيد سؤال من هو الشخص الأفضل اسرائيليا لتولي رئاسة الحكومة المقبل، فقد حصل بنيامين نتنياهو في استطلاع "يسرائيل هيوم، على قرابة 33% مقابل نحو 14% لإيهود أولمرت، و12% لصالح زعيمة حزب العمل "شيلي يحيموفيتش" و7% لتسيبي ليفني وأقل من 4% لصالح أفيغدور ليبرمان.
أما في استطلاع "يديعوت أحرنوت" فقد كان السؤال مغايرا، فقد حصل نتنياهو على 55% مقابل ليفني التي حصلت على 30% وترتفع نسبة نتنياهو الى 62% في حال كانت أمامه يحيموفيتش التي حصلت على 19% ويحصل نتنياهو على 65% إذا كان امامه الصحفي يائير لبيد، الذي شكل مؤخرا حزب "يش عتيد".
