ترفض قيادة سلاح الجو الإسرائيلي المسؤولة عن تشغيل بطارية القبة الحديدية المنصوبة في منطقة ايلات الإجابة على سؤال طرحه رئيس بلدية ايلات الذي طلب معلومات عن سبب فشل القبة الحديدية باعتراض الصواريخ حتى ينقل الإجابة لسكان المدينة وفقا لموقع " قضايا مركزي" العبري" .
وأضاف الموقع أن رفض سلاح الجو تزويد رئيس البلدية برد مقنع يعود كما يبدو لخشية قيادة سلاح الجو من تسرب المعلومات لإطراف " معادية ".
واثأر عجز القبة الحديدية وفشلها اليوم " الأربعاء" باعتراض الصواريخ المتجهة نحو مدينة ايلات عاصفة من الانتقادات والتساؤلات .
وتساءل موقع " يديعوت احرونوت" الالكتروني عن سبب الفشل مشيرا لا نشر البطارية الخامسة من طراز القبة الحديدية قبل عدة أسابيع قرب مدينة ايلات لم يكن من باب الصدفة بل نتيجة العديد من الإنذارات وتوقع الأمن الإسرائيلي تعرض ايلات لمثل هذه الهجوم .
وأضاف الموقع " القبة الحديدية مجهزة وقادرة على اعتراض صواريخ بعيدة المدى مثل صواريخ فجر الإيرانية إضافة لصواريخ تصنع محليا في الأراضي الفلسطينية ولكن ورغم هذه القدرات والإمكانيات فلت القبة في الامتحان الحقيقي الذي واجهته صباح اليوم رغم رصد الرادار الخاص بها الصواريخ وهي في طريقها إلى المدينة وأطلقت الإنذار المناسب ليبقى السؤال لماذا لم تطلق البطارية صواريخها الاعتراضية وهذا ما يتوجب على مؤسسة " رفائيل" المصنعة لهذه البطارية وكذلك المؤسسة الأمنية برمتها الإجابة على هذا السؤال ".
وأضاف الموقع أن رفض سلاح الجو تزويد رئيس البلدية برد مقنع يعود كما يبدو لخشية قيادة سلاح الجو من تسرب المعلومات لإطراف " معادية ".
واثأر عجز القبة الحديدية وفشلها اليوم " الأربعاء" باعتراض الصواريخ المتجهة نحو مدينة ايلات عاصفة من الانتقادات والتساؤلات .
وتساءل موقع " يديعوت احرونوت" الالكتروني عن سبب الفشل مشيرا لا نشر البطارية الخامسة من طراز القبة الحديدية قبل عدة أسابيع قرب مدينة ايلات لم يكن من باب الصدفة بل نتيجة العديد من الإنذارات وتوقع الأمن الإسرائيلي تعرض ايلات لمثل هذه الهجوم .
وأضاف الموقع " القبة الحديدية مجهزة وقادرة على اعتراض صواريخ بعيدة المدى مثل صواريخ فجر الإيرانية إضافة لصواريخ تصنع محليا في الأراضي الفلسطينية ولكن ورغم هذه القدرات والإمكانيات فلت القبة في الامتحان الحقيقي الذي واجهته صباح اليوم رغم رصد الرادار الخاص بها الصواريخ وهي في طريقها إلى المدينة وأطلقت الإنذار المناسب ليبقى السؤال لماذا لم تطلق البطارية صواريخها الاعتراضية وهذا ما يتوجب على مؤسسة " رفائيل" المصنعة لهذه البطارية وكذلك المؤسسة الأمنية برمتها الإجابة على هذا السؤال ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق