قال "قائد المنطقة الجنوبية" في جيش الاحتلال الإسرائيلي سامي تورجيمان الخميس إن جيشه يواصل استعداداته لعملية عسكرية قادمة في قطاع غزة، "حال انعدم الهدوء وتوقف تعزيز التنسيق مع الجانب المصري".
وبحسب ما ذكرت يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني هدد تورجيمان اليوم الخميس، بشن عملية عسكرية أخرى بقطاع غزة، وذلك على خلفية إطلاق صواريخ أخيرًا من القطاع على جنوب إسرائيل.
وقال القائد المعين حديثًا للقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي الميجور جنرال سامي تورجمان "سوف نبذل قصارى جهدنا لتحقيق الهدوء لسكان جنوب إسرائيل"
وأضاف "سوف نواصل الإعداد للعملية المقبلة، كما لو لم يكن هناك هدوء، وسوف نعمل صوب تقوية العلاقات مع المصريين، وسوف نضرب بقوة وبتعقل إذا اندلع قتال".
جاء تهديد تورجمان عقب تهديد مماثل أطلقه أمس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرد بقوة على انتهاك الهدوء جنوب بلاده.
وأضاف رئيس الوزراء "أمن مواطني إسرائيل هو اهتمامي الرئيسي، وسوف نعرف كيف ندافع عن أمن شعبنا".
جاءت التهديدات عقب إطلاق عدة صواريخ من قطاع غزة، وموجة من الهجمات الجوية التي شنها سلاح الجو الإسرائيلي ردًا على ذلك، بعد هدوء دام خمسة أشهر عقب عملية "عامود السحاب" التي شنتها إسرائيل على القطاع في شهر نوفمبر الماضي؛ ردًا على هجمات صاروخية من هناك.
وكان من بين الصواريخ التي أطلقت أخيرًا على إسرائيل صاروخان أطلقا خلال زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للبلاد الشهر الماضي.
وبحسب ما ذكرت يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية في موقعها الإلكتروني هدد تورجيمان اليوم الخميس، بشن عملية عسكرية أخرى بقطاع غزة، وذلك على خلفية إطلاق صواريخ أخيرًا من القطاع على جنوب إسرائيل.
وقال القائد المعين حديثًا للقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي الميجور جنرال سامي تورجمان "سوف نبذل قصارى جهدنا لتحقيق الهدوء لسكان جنوب إسرائيل"
وأضاف "سوف نواصل الإعداد للعملية المقبلة، كما لو لم يكن هناك هدوء، وسوف نعمل صوب تقوية العلاقات مع المصريين، وسوف نضرب بقوة وبتعقل إذا اندلع قتال".
جاء تهديد تورجمان عقب تهديد مماثل أطلقه أمس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرد بقوة على انتهاك الهدوء جنوب بلاده.
وأضاف رئيس الوزراء "أمن مواطني إسرائيل هو اهتمامي الرئيسي، وسوف نعرف كيف ندافع عن أمن شعبنا".
جاءت التهديدات عقب إطلاق عدة صواريخ من قطاع غزة، وموجة من الهجمات الجوية التي شنها سلاح الجو الإسرائيلي ردًا على ذلك، بعد هدوء دام خمسة أشهر عقب عملية "عامود السحاب" التي شنتها إسرائيل على القطاع في شهر نوفمبر الماضي؛ ردًا على هجمات صاروخية من هناك.
وكان من بين الصواريخ التي أطلقت أخيرًا على إسرائيل صاروخان أطلقا خلال زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للبلاد الشهر الماضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق