الأربعاء، 14 يناير 2009
يا حماس .. نعْلكِ في قمّتهم .. رشّاشك يعلن قمّته منفردا...* بقم : رشيد السيد احمد
ما الذي ترجونه من هذه الجامعة الصهيونيّة .. التي ما اجتمع دهاقينها إلاّ علينا .. وعلى قضيتكم .. و ما ضحك رئيسها إلاّ على دمائنا ، و دمائكم ...
ما الذي ترجونه من خراتيت .. تواطىء نصفهم عليكم بهذا العدوان .. و باعكم نصفه الآخر كلام ... والشريف فيهم أعلن التعبئة " العربانيّة " .. وهم بين أخذٍ ، و ردّ
ما الذي ترجونه من ناطقين باسم المشروع الصهيوني ..الوهابيّون .. المباركيّون .. الهاشميّون .. المركوبون من أمريكا المعادون للإسلام .. المنبطحون .. أشباه الرجال .. المتمسكون بعروشهم ، و بساطير جيوشهم .
ماذا سيقدّم لكم .. رؤساء الصمت .. و الشجب ، و الاستنكار .. و ما الذي يرجوه حاملٌ كفنه .. من " حمّالات الحطب " الإمعات الموصفون " بالحكّام العرب ".
أنتم تدفعون ثمن موقفكم ، و هم يقبضون ثمن دماء أطفال فلسطين ، و نسائها ، و شيوخها .. و خسئوا أن يقبضوا أثمان دماء مقاوميكم .
انتم تصنعون مستقبل هذه الأمةّ .. و تعيدون للعروبة وجهها النقيّ ، و تدفعون زهرة شبابكم من اجل أن تشرق شمس الحريّة ، و أن يكون لنا وجود .. وهم يسحبوننا الى الخلف .. و يدفعون من دمائكم ليوّرثوا أبنائهم ، و يشبعوا مرتزقاتهم و تصدقون ، و يكذبون . و ترجون من الله .. و يرجون من بوش ، و اولمرت .
يا سادتي المقاومين .. عريٌ شريف .. و لا ثوب من الذلّ .. يخيطونه .. من ضوء عيون أطفالكم ، و أرحام نسائكم ، و دماء شيوخكم .. و ترابكم ، و هوائكم ... و الاّ فماذا يدعى القصف بقنابل الفوسفور .. و قتل الأطفال من مسافات قصيرة و تصيّد النساء .
يا سادتي المقاومين .. النصر قريب .. فلا تدعوهم يسرقون نصركم .. و لا تأنّوا تحت وطأة منظر الدماء .. فهذه نصيحة عباس ، و مبارك ، و سعود الفيصل لـ " باراك " ... و إلاّ فكيف سيأتي " وعد المستضعفين " ، و كيف سيكون النصر إذا لم تراق الدماء .
يا سادتي المقاومين .. يا سيّد خالد . يا سيّد إسماعيل .. يا كلّ مرابط .. ماذا ستقولون غدا لسيّد الشهداء " نزار " إذا ما وقفتم على صعيد واحد .. و ما الذي ستقولونه لدماء عائلته.. و ما الذي سيقوله سيّدي الزهّار " لسبطيْه ".
هل نخاف الموت ؟؟ و انتم من بايعتم الله ، و رسوله .. أو نخاف الانقراض .. و أرحام نساء فلسطين مازالت حقولا من العطاء إن سقطت حبة من سنبلة .. انبتت آلاف السنابل ....
يا سادتي المقاومين .. لقد سقط المشروع الصهيوني .. و سقط مشروع مبارك .. و سقط مشروع عبد الله بن عبد العزّى ..وسقط مشروع عبد الله الخيبريّ ، و من و رائهم ، و من أمامهم .. فلا تعيدون الحياة لهذه المشاريع بأيّة تنازلات
يا سادتي المقاومين .. نصركم القريب .. سوف يوئبّد انتصارات المقاومة .. و ما تنجزونه الآن سيكون ، وعد المقاومة العراقيّة بنصرها القريب .. لقد خذلنا أبناء سالومي من حكّام أعراب .. فلا تخذلونا ..
ما الذي ترجونه من خراتيت .. تواطىء نصفهم عليكم بهذا العدوان .. و باعكم نصفه الآخر كلام ... والشريف فيهم أعلن التعبئة " العربانيّة " .. وهم بين أخذٍ ، و ردّ
ما الذي ترجونه من ناطقين باسم المشروع الصهيوني ..الوهابيّون .. المباركيّون .. الهاشميّون .. المركوبون من أمريكا المعادون للإسلام .. المنبطحون .. أشباه الرجال .. المتمسكون بعروشهم ، و بساطير جيوشهم .
ماذا سيقدّم لكم .. رؤساء الصمت .. و الشجب ، و الاستنكار .. و ما الذي يرجوه حاملٌ كفنه .. من " حمّالات الحطب " الإمعات الموصفون " بالحكّام العرب ".
أنتم تدفعون ثمن موقفكم ، و هم يقبضون ثمن دماء أطفال فلسطين ، و نسائها ، و شيوخها .. و خسئوا أن يقبضوا أثمان دماء مقاوميكم .
انتم تصنعون مستقبل هذه الأمةّ .. و تعيدون للعروبة وجهها النقيّ ، و تدفعون زهرة شبابكم من اجل أن تشرق شمس الحريّة ، و أن يكون لنا وجود .. وهم يسحبوننا الى الخلف .. و يدفعون من دمائكم ليوّرثوا أبنائهم ، و يشبعوا مرتزقاتهم و تصدقون ، و يكذبون . و ترجون من الله .. و يرجون من بوش ، و اولمرت .
يا سادتي المقاومين .. عريٌ شريف .. و لا ثوب من الذلّ .. يخيطونه .. من ضوء عيون أطفالكم ، و أرحام نسائكم ، و دماء شيوخكم .. و ترابكم ، و هوائكم ... و الاّ فماذا يدعى القصف بقنابل الفوسفور .. و قتل الأطفال من مسافات قصيرة و تصيّد النساء .
يا سادتي المقاومين .. النصر قريب .. فلا تدعوهم يسرقون نصركم .. و لا تأنّوا تحت وطأة منظر الدماء .. فهذه نصيحة عباس ، و مبارك ، و سعود الفيصل لـ " باراك " ... و إلاّ فكيف سيأتي " وعد المستضعفين " ، و كيف سيكون النصر إذا لم تراق الدماء .
يا سادتي المقاومين .. يا سيّد خالد . يا سيّد إسماعيل .. يا كلّ مرابط .. ماذا ستقولون غدا لسيّد الشهداء " نزار " إذا ما وقفتم على صعيد واحد .. و ما الذي ستقولونه لدماء عائلته.. و ما الذي سيقوله سيّدي الزهّار " لسبطيْه ".
هل نخاف الموت ؟؟ و انتم من بايعتم الله ، و رسوله .. أو نخاف الانقراض .. و أرحام نساء فلسطين مازالت حقولا من العطاء إن سقطت حبة من سنبلة .. انبتت آلاف السنابل ....
يا سادتي المقاومين .. لقد سقط المشروع الصهيوني .. و سقط مشروع مبارك .. و سقط مشروع عبد الله بن عبد العزّى ..وسقط مشروع عبد الله الخيبريّ ، و من و رائهم ، و من أمامهم .. فلا تعيدون الحياة لهذه المشاريع بأيّة تنازلات
يا سادتي المقاومين .. نصركم القريب .. سوف يوئبّد انتصارات المقاومة .. و ما تنجزونه الآن سيكون ، وعد المقاومة العراقيّة بنصرها القريب .. لقد خذلنا أبناء سالومي من حكّام أعراب .. فلا تخذلونا ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق